بسم الله الذي قدّر أن أكتب هذه المقدمة , وأن تستوطن كلماتي هذا الوطن بكل ماتحمل من معاني الحياة وشوائبها.. ,
وأن أعنيهم فيما أكتب وما تخفي الكلمات من ضمائر تقصد ولا يشار إليها , وأن أمحوهم من الكلمات التي لم تطرأ بعد ..,
وأن تتنفس كلماتي على أوراق لا أعلم كم من العمر ستعيش ؛ هو القادر وعليه أتوكل وأسير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق